قصتنا

بدأت من تفصيلة… وصنعت فرقًا

بدأنا من سؤال بسيط: لماذا لا يُرى الجمال في التفاصيل؟ ومن هنا… بنينا فلسفتنا. في كل مشروع، نُنقّب عن الفكرة الخام، ونصقلها بحرفية. نحترف التسويق، لا بوصفه خدمة، بل كفنّ يروي الحكاية، ويزرع المعنى، ويُلهب الرغبة. هكذا تأسّست "هامش" كمؤسسة سعودية.

رؤيتنا

أن نُصبح عُرفًا جديدًا في عالم التسويق ، لا نطمح أن نكون الأفضل في ساحة مزدحمة. بل نسعى أن نكون المعيار الجديد الذي يُقاس به الإبداع، وتُقارن به النتائج.

رؤيتنا هامش للخدمات التسويقية

رسالتنا

أن نُترجم كل مشروع إلى حكاية يبقى أثرها

نُصمم حلولًا ليست فقط فعّالة… بل مبهرة. نُقدّم خدمات لا تُشبه أحدًا… لأنها مصمّمة لك وحدك. نُرافق العميل ليس كمنفّذين… بل كشركاء يعرفون إلى أين يقودونه، وكيف يُصعدونه.

قيمنا

ليست شعارات… بل مبادئ نعيشها

الدقّة حدّ الهوس

لأن التفاصيل تصنع الفرق

الإبداع بلا خوف

لأن الابتكار لا يولد في منطقة الراحة

العمق

لأننا لا نُحب "المبهرج"، بل "المؤثر".

الشغف الحقيقي

لأن العمل بلا شغف... إعلان بلا حياة.

لماذا هامش؟ هامش للخدمات التسويقية

لماذا هامش؟

لأننا لا نقف في المنتصف… بل نخلق المعنى من الحافة.

  • نعمل بذكاء، ونصمّم بشغف، ونُبهر بصدق.
  • نُحاكي الحدس، لكن نبني بالعلم.
  • نُراهن على التأثير، لا على الضجيج.

هامش

مشروعك يستحق أن يُروى كقصة. أن يُصمّم كفن. أن يُنسج بحرفيّة.

هامش هامش للخدمات التسويقية